ابحث في المراكز الطبية

لم يتم العثور على نتائج حول تخدير الأطفال في ميورقة, أسبانيا

يمكنك تجربة هذه الخيارات:

عن تخدير الأطفال

تُصنف هذه المعلومات كمعلومات عامة ولا يُعتد بها كنصائح طبية من جانب Health-Tourism.com. كما يجب التنويه إلى أنه أية قرارات متعلقة بالعلاج، مرحلة المتابعة والرعاية بعد العلاج أو فترة النقاهة يجب اتخاذها وفق الاستشارة المناسبة فقط، وبناء على نصيحة الطبيب المختص المؤهل لذلك.

طب تخدير الأطفال

ما هو طب تخدير الأطفال؟

هو تخصص طبي معني بالتخدير الكلي، وتسكين وعلاج الألم في الأطفال والمراهقين.

 

من هو طبيب تخدير الأطفال؟

هو طبيب حصل على تدريب خاص في التخدير الكلي، وتسكين وعلاج الألم في الرضع، الأطفال والمراهقين. خبراتهم تجعلهم مؤهلين لعلاج الأطفال، ولجعل تجربة المستشفى سلسلة ومريحة قدر الإمكان. فهم يساعدون في التحكم في قلق طفلك قبل العملية ومعالجة الألم بعدها. كما يساعدون في بعض العمليات التي يتطلب إجراؤها تخدير الطفل كليًا أو تسكين الألم.

يقدم معظم جراحي الأطفال الرعاية الصحية وبجانبهم طبيب تخدير الأطفال. فلدى طبيب تخديرالأطفال الخبرة اللازمة لتقييم المشاكل وتحديد التخدير الآمن للأطفال الذين يحتاجون لإجراء عملية جراحية أو أي إجراء أخر يمكن أن يتسبب في مشاكل طبية معقدة أو يؤثر على أجزاء أخرى من أجسامهم.

 

التدريب

أطباء تخدير الأطفال هم أطباء، قضوا على الأقل 4 سنوات في كلية الطب، ثم سنة تدريبية في التخدير، و3 سنوات نيابة بتخصص التخدير، ثم تدريب إضافي في تخدير الأطفال. اختار هؤلاء الأطباء التخصص في رعاية الأطفال، مما يعطيهم الخبرة لعلاجهم.

 

تشمل العلاجات المقدمة:

التخطيط للتخدير قبل، وخلال وبعد الجراحة.

تقييم المشاكل الطبية في الأطفال الذين يحتاجون لإجراء عملية جراحية.

تقديم الرعاية الصحية خلال العملية الجراحية

التحكم في الألم بعد الجراحة

التخدير والتسكين للإجراءات الطبية مثل الأشعة المقطعية وأشعة الرنين المغناطيسي والعلاج الإشعاعي.

تهيئة بيئة مريحة للأطفال في غرف العمليات.

 

لما يحتاج طفلي التخدير للقيام بإجراء غير جراحي؟

تتطلب بعض الإجراءات الطبية أن يكون الطفل ثابتًا تمامًا مثل أشعة الرنين المغناطيسي، وذلك لضمان الدقة. قد تتسبب الآلات في شعور الطفل بالخوف أو التهديد أو الرهبة من الأماكن المغلقة، بالإضافة إلى استغراق بعض الإجراءات الطبية وقتًا طويلًا، لذا قد يحتاج الطفل للتخدير ليكون ثابتًا وهادئًا.

لماذا لا يمكن لطفلي أن يأكل أو يشرب قبل التخدير؟

يمكن للأدوية المهدئة وأدوية التخدير أن تتسبب في ارتخاء العضلات، ومنها عضلات المعدة، المرئ والحلق. قد يسمح ذلك بوصول محتويات المعدة للحلق، وقد تصل للقصبة الهوائية أو الرئة، مما قد ينتج عنه التهاب خطير بالرئة.

 

مخاطر التخدير

عادةً ما يتم استخدام التخدير لتخفيف الألم وعدم الراحة خلال وبعد الجراحة. يتخوف الوالدان من المخاطر التي قد يتعرض لها أطفالهم بسبب التخدير. تختلف المخاطر وفقًا لنوع الجراحة، عمر الطفل وإذا ما كانت هناك مشاكل أو أمراض. بالإضافة إلى ذلك فإن لكل عملية تخدير على مجموعة من المخاطر المحددة المصاحبة لها. يجب التفكير في الفوائد والمخاطر قبل إجراء الجراحة.

 

أنواع المخاطر

يحتوي التخدير على مجموعتين من المشاكل المحتملة، والتي يمكن تصنيف إلى كأثار سلبية وأعراض جانبية.

الأثار السلبية: هي الأثار الغير متوقعة والغير مرغوب بها الناتجة عن الدواء أو العلاج.

على الرغم من ندرة الأثار السلبية، إلا إنها قد تحدث. وتشمل:

الخناق (التهاب القصبة الهوائية)

تأذي الأسنان

الأزيز أثناء التنفس

حساسية لمنتجات اللاتيكس أو الأدوية

تقلص الأحبال الصوتية

الالتهاب الرئوي

 

 

الأعراض الجانبية

هي الأثار الثانوية وغير المرغوب فيها من دواء أو علاج. يمكن توقع الأعراض الجانبية للتخدير ولكن قد لا يمكن تجنبها. معظم الأعراض الجانبية تزول أو يمكن علاجها بسهولة. وتشمل:

الغثيان

احتقان الحلق

القىء

تذبذب ضغط الدم

اضطراب ضربات القلب

الأوجاع والآلام

الدوار

الانفعال أثناء الاستفاقة من التخدير.

لمعرفة المزيد عن تخدير الأطفال

التصفح حسب البلد

كل حقوق النشر محفوظة، © 2008 - 2024 Health-Tourism.com