عن علاج سرطان الفم
تُصنف هذه المعلومات كمعلومات عامة ولا يُعتد بها كنصائح طبية من جانب Health-Tourism.com. كما يجب التنويه إلى أنه أية قرارات متعلقة بالعلاج، مرحلة المتابعة والرعاية بعد العلاج أو فترة النقاهة يجب اتخاذها وفق الاستشارة المناسبة فقط، وبناء على نصيحة الطبيب المختص المؤهل لذلك.
سرطان الفم
السرطان
هو نمو الخلايا بشكل لا يمكن التحكم فيه، وتقوم الخلايا بالتوغل في الأنسجة
المحيطة مسببة الضرر. ينشأ سرطان الفم كورم في الفم أو قرحة لا تلتئم. يتضمن سرطان
الفم سرطان اللسان والشفة والوجنة وقاع الفم والحلق الصلب والرخو والجيوب الأنفية
والحلقوم. إذا لم يشخص باكرا قد يودي سرطان الفم بحياة المريض.
أنواع سرطان الفم
- سرطان الخلايا
الحرشفية: هو أكثر حالات سرطان الفم شيوعًا
- السرطان
الثؤلولي
- سرطان الغدد
اللعابية الصغرى
- اللمفوما
أعراض سرطان الفم
•
تورم أو تكتل على
الشفة واللثة
•
نزيف غير واضح
السبب بالفم
•
الخدر وفقدان
الإحساس في أي منطقة بالوجه أو العنق أو الفم.
•
صعوبة البلع أو
المضغ أو التحدث أو تحريك الفك أو اللسان.
•
تغير الصوت (البحة)
وألم الحلق المزمن.
•
ألم في الأذنين
•
فقدان الوزن بشكل
دراماتيكي
عوامل الخطر
للإصابة بسرطان الفم
تنقسم
عوامل الخطر إلى عوامل عامة وعوامل جينية وعوامل متعلقة بالنمط المعيشي
عوامل عامة
•
النوع: سرطان الفم أكثر
قابلية لإصابة الذكور ضعفي الإناث
•
العمر: يصيب المرض عادة
هؤلاء الذين قد بلغوا أوسط العمر. متوسط عمر التشخيص لسرطان الفم يتراوح عادة بين
سن الخامسة والخمسين والاثنين وستين.
•
الأشعة فوق
البنفسجية: سرطانات الشفة أكثر شيوعًا في الأشخاص الذين يعملون خارج المنزل أو
الذين يتعرضون لضوء الشمس لمدة طويلة.
العوامل الوراثية
المتلازمات الوراثية:
تحمل بعض التحولات الجينية المتوارثة خطورة عالية لسرطان الفم والحنجرة. ومنها
أنيميا فانكوني وخلل التقرن الخلقي.
النمط المعيشي
•
الإفراط من استهلاك
التبغ
•
الإفراط في تناول
الكحوليات.
حالات أخرى
•
العدوى بفيروس
الورم الحليمي البشري (HPV): الفيروس الحليمي
البشري هو أحد عوامل الخطر للإصابة بسرطانات الفم. عادةُ يكون الأشخاص المصابون
بسرطان الفم الناتج عن الفيروس الحليمي البشري غير مدمنين للكحوليات أو مدخنين
وعادة ما تكون احتمالات شفائهم جيدة.
•
تثبيط الجهاز
المناعي: تناول الأدوية التي تثبط الجهاز المناعي قد تزيد من خطورة الإصابة
بسرطان الفم.
•
مرض مهاجمة العضو
المزروع لجسم المضيف: هي حالة قد تحدث بعد زرع الخلايا الجذعية. قد
يكون للخلايا الجذعية الجديدة استجابة مناعية ضد خلايا المريض فتضرر أنسجة الجسم
نتيجة لذلك. ويزيد المرض من احتمالية حدوث سرطان الفم والذي قد ينشأ بعدها بفترة صغيرة
وحتى عامين لاحقًا.
كيف يتم تشخيص
سرطان الفم؟
كجزء
من فحص الأسنان الروتيني
•
يقوم طبيب الأسنان
بإجراء فحص لسرطان الفم لإيجاد تكتلات أو أي أنسجة غير طبيعية حول منطقة العنق
وتجويف الفم.
•
سيبقوم طبيب
الأسنان بتفقد الفم للعثور على قرح أو أنسجة متغيرة اللون وأي أعراض قد تصاحب
سرطان الفم.
•
قد يقوم الطبيب
بإجراء خزعة بواسطة الفرشاة إذا ما وجد أي نسيج غير طبيعي في الفم. تستخدم هذه
الفحوصات لاكتشاف سرطان الفم باكرا قبل انتشاره لمناطق أخرى.
فحوصات إضافية
إذا
أكدت الخزعة تشخيص السرطان فسيحتاج المريض لفحوصات إضافية لمعرفة أي مرحلة قد بلغ
السرطان.
تقوم
الفحوصات باختبار العقد اللمفاوية والعظام والأنسجة القريبة من موقع الورم المبدئي
لاكتشاف ما إذا كان هناك أورام أخرى.
قد تتضمن هذه الفحوصات الآتي:
•
الأشعة السينية.
•
التصوير بأشعة
الرنين المغناطيسي.
•
الأشعة المقطعية.
•
الأشعة المقطعية
بواسطة الإصدار البوزيتروني.
المراحل ذات الصلة المصاحبة
لسرطان الفم هي:
•
درجة منخفضة:
الأبطأ في الانتشار.
•
درجة متوسطة.
•
درجة عالية – وهي
أكثر مراحل سرطان الفم عدائية.
المخاطر : تنقسم عوامل الخطر إلى عوامل عامة وعوامل جينية وعوامل متعلقة بالنمط المعيشي
عوامل عامة
• النوع: سرطان الفم أكثر قابلية لإصابة الذكور ضعفي الإناث
• العمر: يصيب المرض عادة هؤلاء الذين قد بلغوا أوسط العمر. متوسط عمر التشخيص لسرطان الفم يتراوح عادة بين سن الخامسة والخمسين والاثنين وستين.
• الأشعة فوق البنفسجية: سرطانات الشفة أكثر شيوعًا في الأشخاص الذين يعملون خارج المنزل أو الذين يتعرضون لضوء الشمس لمدة طويلة.
لمعرفة المزيد عن سرطان الفم