عن علاج الشلل الدماغي بالخلايا الجذعية
تُصنف هذه المعلومات كمعلومات عامة ولا يُعتد بها كنصائح طبية من جانب Health-Tourism.com. كما يجب التنويه إلى أنه أية قرارات متعلقة بالعلاج، مرحلة المتابعة والرعاية بعد العلاج أو فترة النقاهة يجب اتخاذها وفق الاستشارة المناسبة فقط، وبناء على نصيحة الطبيب المختص المؤهل لذلك.
What is
cerebral palsy?
ما هو الشلل
الدماغي؟
Cerebral palsy is a general term used to
describe the impacts of damages on a growing brain due to numerous causes. The
brain damage occurs at the early stages of the brain growth. It may occur
during the gestation period or soon after delivery. Cerebral palsy affects
individuals in different ways.
الشلل الدماغي هو مصطلح عام يستخدم لوصف التأثير الناتج عن وقوع تضرر
للمخ النامي لأسباب عديدة. يحدث تضرر المخ في مراحل مبكرة لنمو المخ. قد يقع أثناء
فترة الحمل أو بعد الحمل بوقت قصير. يؤثر الشلل الدماغي على الأفراد بشتى الطرق.
Symptoms of
cerebral palsy
أعراض الشلل
الدماغي
There are many symptoms that may portray
cerebral palsy. However, the most common of them include difficulties in:
- Walking
- Eating
- Speech intellectual
ability
- Eye
coordination
- Motor and balance
control
- Muscle movement
هناك أعراض كثيرة قد تجسد الشلل الدماغي. ولكن أغلبها يتضمن صعوبات في:
-
المشي
-
الأكل
-
القدرة على الكلام والقدرة الذهنية
-
تناغم حركة العينين
-
التحكم في الحركة والتوازن
-
حركة العضلات
Types of
cerebral palsy
أنواع الشلل
الدماغي
The type of cerebral palsy on a child
depends on the damaged brain area. An MRI brain scan is used to make the
diagnosis on the type of disorder. Further observations are made before the
final declaration is made. These observations may include crawling, sitting
posture and walking. There are four types of cerebral palsy which are:
- Ataxic: It
mainly affects the child’s movements in terms of depth perception,
posture, gait, and control of eyes.
- Spastic: This
is the most common type which totally harbors muscle movement, speech, and
bladder complications.
- Dyskinetic: This
is the most lethal form of cerebral palsy which causes changes in muscle
tone and involuntary movements.
- Mixed
cerebral palsy: This type involves more than one of
the other types of cerebral palsy
نوع الشلل
الدماغي لدى الطفل يعتمد على المنطقة المتضررة بالمخ. يستخدم الرنين المغناطيسي
على المخ لتشخيص نوع الخلل. يتم ملاحظة المريض بعد ذلك قبل أن يتم التصريح النهائي
بحالة المريض. قد تتضمن هذه الملاحظات الزحف ووضع الجلوس والمشي. هناك أربعة أنواع
من الشلل الدماغي وهي:
-
الشلل الدماغي
الرنحي: وهو يؤثر بشكل أساسي على حركة الطفل بالنسبة لتقدير العمق والوضع وكيفية
السير والتحكم بالعينين.
-
الشلل الدماغي
التشنجي: وهو أكثر الأنواع شيوعا والذي يعيق تماما حركة العضلات والكلام ومضاعفات
بالمثانة
-
الشلل الدماغي
المختل الحركة: وهو أكثر أنواع الشلل الدماغي فتكا ويتسبب بتغيرات في توتر العضلات
وحركات لا إرادية
-
الشلل الدماغي
المختلط: وهذا يتضمن أكثر من نوع من الأنواع الأخرى من الشلل الدماغي
Causes of
cerebral palsy
أسباب الشلل
الدماغي
Cerebral palsy may occur during pregnancy,
injury, illness or other complications at birth. The exact cause of the brain
damages cannot be isolated. However, the generalized causes may be as follows:
•
Critical illnesses
that may cause oxygen shortage to the brain
•
Unusual development
of the brain
•
Changes in the
brain cell composition
•
Physical injuries
or infections during birth
•
Premature birth
قد يقع الشلل الدماغي أثناء الحمل أو نتيجة للإصابة أو المرض أو مضاعفات
أخرى أثناء الولادة. لا يمكن معرفة السبب الأكيد للتضرر الدماغي. ولكن الأسباب
عامة قد تكون كالتالي:
-
مرض حرج يؤدي إلى نقص وصول الأوكسوجين
للمخ
-
نمو غير تقليدي للمخ
-
التغير في تكوين خلايا المخ
-
إصابات جسمانية أو أمراض معدية أثناء
الولادة
-
الولادة المبتسرة
Treatment
of cerebral palsy
علاج الشلل الدماغي
Cerebral palsy poses a challenge in
treatment since it can end up causing damages to all the other cells and their
interconnections. The best scenario is controlling it through therapy sessions.
Both occupational and physiotherapy help in the recovery of mobility, speech,
and communication. Muscle relaxants are also used on the stiffened muscles.
There are other antibiotics that may be available for enhancing feeding habits
of the child.
يشكل الشلل الدماغي تحديا للعلاج لإنه قد ينتهي بدمار كل الخلايا الأخرى
والخلايا المتصلة بها. أفضل الطرق هو التحكم في المرض عبر الجلسات العلاجية. يساعد
كلا من العلاج المهني والطبيعي على تعافي الحركة والكلام والتواصل. تستخدم بواسط
العضلات أيضا على العضلات المتيبسة. هناك مضادات حيوية أخرى قد تكون متاحة لتحسين
عادات الطفل الغذائية.
Current
research: stem cell therapy
البحث الجاري:
العلاج بالخلايا الجذعية
There are upcoming treatment trials which
are still in the research stage and have not yet been released for use. There
are various options on trial that involve stem cells but still do not offer a
cerebral palsy cure. However, they can limit the damage happening in the brain
cells and also reduce the symptoms. It is especially hard to treat the disorder
since the damaged cells are irreversible. The stem cell procedures further help
in minimizing the effects of the brain damages. There is a lot of work to be
done before a cure for this disorder can be discovered.
هناك محاولات علاجية قادمة لا تزال قيد مرحلة البحث ولم يصرح لها
الاستخدام بعد. هناك اختيارات عدة قيد المحاولة والتي تتضمن الخلايا الجذعية ولكن
لا تشكل علاجا نهائيا للشلل الدماغي. على الرغم من ذلك فهي قد تحد من الضرر الحادث
في خلايا المخ وتقلل من الأعراض. من الصعب علاج هذا الخلل بصفة خاصة لإن تضرر
الخلايا نهائي. تساعد الخلايا الجذعية على تقلليل آثار تضرر المخ. هناك الكثير من
العمل الذي يجب القيام به قبل إكتشاف علاج لهذا الخلل.
Types of
Stems Cells used in cerebral palsy research
أنواع الخلايا الجذعية المستخدم في البحث
المتعلق بالشلل الدماغي
There are four distinct stem cells used
during animal testing when researching neonatal trauma and injuries. They
include:
•
Induced pluripotent stem cells – need to be generated from another
source
•
Natural stem cells- occur naturally from one's body
•
Umbilical cord stem cells- these are donated by mothers after a normal, healthy
birth
•
Mesenchymal stem cells (MCS)- these stimulate brain repair after a
stroke or traumatic brain injury
هناك أربعة أنواع متباينة من الخلايا الجذعية التي تستخدم أثناء الاختبار
على الحيوانات أثناء بحث الإصابات والرضوح الجنينية. وهي تتضمن:
-
الخلايا الجذعية متعددة القدرات المحفزة –
تحتاج توليدها من مصادر أخرى.
-
الخلايا الجذعية الطبيعية : تقع بشكل
طبيعي في جسم الإنسان
-
الخلايا الجذعية المشتقة من الحبل السري-
تلك يتم التبرع بها بواسطة الأمهات بعد ولادة طبيعية وصحية
-
الخلايا الجذعية المتوسطية- هذه تحفز
إصلاح المخ بعد السكتة الدماغية أو إصابة المخ الناجمة عن رضح
Each type of cell has its advantages and
disadvantages. MCS type is preferred for new injuries and disorders. The
umbilical cord tissue cells support the use for neonatal insults thereby having
an advantage over the Mesenchymal stem cells. Other benefits that the Human
umbilical cord cells have over the Mesenchymal stem cells include:
•
Can be used to treat anyone.
•
They give a huge supply of MCS
•
They can be administered numerous times
لكل نوع من الخلايا مميزاته وعيوبه. تفضل الخلايا الجذعية المتوسطية
للإصابات والاختلالات الحديثة. تدعم خلايا نسيج الحبل السري الاستخدام للإصابات
الجنينية ولذلك فلها ميزة عن الخلايا الجذعية المتوسطية. تتضمن الفوائد الأخرى لخلايا
الحبل السري الآدمي بالمقارنة بالخلايا الجذعية المتوسطية الآتي:
-
يمكن استخدامها لعلاج أي شخص
-
تعطي امدادا وافرا من الخلايا الجذعية
المتوسطية
-
يمكن إعطاؤها عدة مرات
لمعرفة المزيد عن الشلل الدماغي