عن علاج الشلل النصفي بالخلايا الجذعية
تُصنف هذه المعلومات كمعلومات عامة ولا يُعتد بها كنصائح طبية من جانب Health-Tourism.com. كما يجب التنويه إلى أنه أية قرارات متعلقة بالعلاج، مرحلة المتابعة والرعاية بعد العلاج أو فترة النقاهة يجب اتخاذها وفق الاستشارة المناسبة فقط، وبناء على نصيحة الطبيب المختص المؤهل لذلك.
What is
hemiplegia?
ما هو الشلل النصفي؟
Hemiplegia is a disorder that affects one
side of the body either right or left. Both right and left hemiplegia exists
depending on part of the body affected. It is caused by injury to the brain
parts that control trunk, limbs, and face movement. It can either occur during
birth or shortly after birth resulting to congenital hemiplegia or later in
life due to injury or diseases and it is referred to as acquired hemiplegia.
الشلل النصفي هو خلل يصيب أحد جانبي الجسم الأيمن أو الأيسر. كلاهما يحدث
وفقا للجزء المتأثر بالجسم. يقع الشلل النصفي نتيجة لتضرر أجزاء المخ التي تتحكم
في حركة الجذع, الأطراف والوجه. قد يقع الشلل النصفي خلال الولادة أو بعدها بوقت
قصير مؤديا إلى شلل نصفي خلقي أو بعد ذلك لاحقا في الحياة نتيجة لإصابة أو أمراض,
ويعرف ذلك بالشلل النصفي المكتسب.
Causes of
hemiplegia
أسباب الشلل النصفي:
Congenital hemiplegia does not have any
known causes. The disorder is noticed when the child starts developing movement
problems. However, some of the presumed causes may include:
- Premature babies
- Injury due to
difficulties during birth
- Multiple
pregnancies
توجد أي أسباب معروفة للشلل النصفي الخلقي. هذا الخلل يلاحظ عندما يبدأ
الطفل في اختبار مشاكل حركية تطورية. بالرغم من ذلك, بعض الأسباب المفترضة قد
تتضمن:
-
الولادة المبتسرة.
-
الإصابة الناجمة عن
صعوبات خلال الولادة.
-
الحمل المتكرر.
On the
other hand, acquired hemiplegia is caused by:
- strokes that cause
blood clot or bleeding in the brain
- brain infections
- Reactions to
anesthesia during surgery
- Loss of oxygen to the
brain due to choking or anaphylactic shock.
- Brain cancers
- Lesions in the brain
على صعيد آخر, فالشلل النصفي المكتسب ينتج عن:
-
السكتة الدماغية
التي تؤدي إلى تجلط الدم أو النزيف داخل المخ.
-
عدوى المخ.
-
رد فعل الجسم
للتخدير أثناء الجراحة.
-
نقص الأوكسوجين
للمخ نتيجة للاختناق أو الصدمة التأقية (أي تلك اللي تحدث نتيجة للحساسية
المفرطة).
-
سرطانات المخ.
-
ضرر بالمخ.
Symptoms of
hemiplegia
أعراض الشلل النصفي:
Its effects are diverse depending on each
child. The symptoms include:
- using one hand during
play or favoring one hand before the age of 3 years
- difficulties during
walking and balance
- delays in attaining
the expected child developments such as smiling, rolling over, crawling,
and sitting up
- holding one hand in a
fist
- stiffness and general
body weakness
in muscles on one side of the body
- difficulties with
simple tasks such as writing
تأثير الشلل النصفي يختلف كثيرا من طفل لآخر. هذه الأعراض تتضمن:
-
استخدام إحدى
اليدين أثناء اللعب أو تفضيلها قبل الثالثة من العمر.
-
صعوبات أثناء المشي
والاتزان.
-
تأخر في بلوغ الطفل
التطورات المتوقعة كالابتسام, التقلب, الزحف والجلوس في وضع مستقيم.
-
وضع إحدى الكفين في
شكل قبضة على الدوام.
-
التيبس وضعف
العضلات بشكل عام على أحد جانبي الجسم.
-
صعوبات في تأدية
المهام البسيطة كالكتابة.
Remedies
العلاجات
The disorder is not curable but there are
available control measures which include therapy and regular sessions with neurologists,
neurosurgeons and orthopedic
The type of therapy involved includes
physiotherapy, speech and occupation therapy. The main goals of the therapy
session are as follows:
- Evaluate the posture
of the child
- Help the child
perform daily activities.
- Stretching of muscles to
prevent unusual muscle development
- Training parents on
how to handle the children
ليس الخلل قابلا للشفاء ولكن هناك إجرائات
متاحة للتحكم في المرض والتي تتضمن العلاج والجلسات المنتظمة مع أطباء وجراحي
الأعصاب والعظام.
هذا النوع من العلاج يتضمن العلاج الطبيعي
والعلاج التخاطبي والمهني. الأهداف الرئيسية لجلسات العلاج هي كالتالي:
-
تقييم وضع الطفل.
-
مساعدة الطفل في
أداء الأنشطة اليومية.
-
إطالة العضلات لمنع
تطور العضلات بشكل غير طبيعي.
-
تدريب الآباء على
كيفية التعامل مع الأطفال.
Problems
associated with hemiplegia
المشاكل المقترنة بالشلل النصفي
There are many problems that are associated
with this disorder and include:
- Executive functionality – hemiplegia also poses the problem
of failing to plan and organize ones’ behavior. Additionally, there will
be problems of accomplishing tasks and evaluation of past mistakes.
- Speech and language – the cause of the damage and age of the child may lead to
speech impairment. The speech may be affected partially leading to
low speech or fatal leading to total speech loss. The speech problems
improve gradually. Children who suffer a stroke at birth may delay in
talking and may catch up with their peers at a later age of about 3 years.
- Responsiveness and Concentration – children with this condition have
difficulty in maintaining concentration for a long time. They are unable
to function properly in places with high noises and stimulation. There is
also the problem of shifting from one conversation point to
the other
- Social Communication – The ability to participate in a
conversation with others requires the use of cognitive, linguistic, and
social skills, all of which can be affected by an early brain injury. The
child
may have difficulty following shifting topics, interpretation of social
cues, organization of ideas, and application of rules of social behavior.
- Behavior -May experience agitation, irritability, mood swings,
hyperactivity, apathy and emotional and behavioral
outbursts as a result of the brain injury. The psychosocial problems can
be extremely complex.
- Sensory effects – Difficulties insight or coordination of eyes. This may be as a
result of partial or total damage of the brain’s visual area. If
the damage is critical, it may also impair hearing.
- Memory lapse- the disorder portrays problems of storing and retrieval of
information from the brain
- Seizures and epilepsy– these may develop immediately after an
injury or later in life. The conditions can be rectified by use
of prescribed medication.
هناك الكثير من المشاكل التي تقترن بهذا الخلل وتتضمن:
-
الأداء الوظيفي
التنفيذي: يتسبب الشلل النصفي أيضا في مشكلة الفشل في التخطيط وتنظيم سلوك المرء.
علاوة على ذلك فسيكون هناك مشاكل بشأن إتمام المهام وتقييم الأخطاء الماضي.
-
التحدث واللغة: قد
يؤدي سبب التضرر وسن الطفل وقت حدوث المرض إلى حدوث اعتلال بالكلام. قد تتأثر
القدرة على الكلام جزئيا مما ينتج عنه الكلام بشكل قليل أو بشكل فادح مؤديا إلى
عدم القدرة على الكلام على الإطلاق. تتحسن مشاكل الكلام تدريجيا. قد يتأخر الأطفال
الذين يانون من جلطة أثناء الولادة في الكلام وقد يستطيعون التواصل كنظرائهم في سن
متأخرة (في سن الثالثة تقريبا).
-
الإستجابة
والتركيز: لدى الأطفال المصابون بهذه الحالة صعوبة في التركيز لفترات طويلة. وهم
غير قادرين على العمل بشكل صحيح في الأماكن التي يوجد بها بضجيج أومؤثرات. هناك
كذلك مشكلة في الانتقال من نقطة إلى أخرى في المحادثة نفسها.
-
التواصل الاجتماعي:
تتطلب القدرة على المشاركة في المحادثة مع الآخرين استخدام المهارات المعرفية
واللغوية والاجتماعية, وكل تلك القدرات قد يتأثر بالتضرر المبكر للمخ. قد يجد
الطفل صعوبة في ملاحقة المواضيع المتغيرة وتفسير التلميحات الاجتماعية وترتيب
الأفكار وتطبيق قواعد السلوك الاجتماعي.
-
السلوك: قد يختبر
المريض هياجا, قابلية للتهيج, تقلبات مزاجية, نشاط مفرط, لا مبالاة أو فورات
عاطفية وسلوكية كنتيجة للتضرر المخي. قد تصبح المشاكل النفسية الاجتماعية معقدة
للغاية.
-
تأثرات حسية:
صعوبات في النظر أو تنظيم حركة العينين. قد ينجم هذا عن تضرر جزئي أو كامل بمنطقة
الإبصار بالمخ. لو كان الضرر حرجا قد يتضرر السمع كذلك.
-
فقدان الذاكرة:
يتسبب هذا الخلل في مشاكل في تخزين واستعادة المعلومات من المخ.
-
التشنجات والصرع:
قد ينجم بعد الضرر مباشرة أو لاحقا في الحياة. قد يتم تصحيح هذه الحالات باستخدام
أدوية موصوفة
لمعرفة المزيد عن الشلل النصفي